mr.hamo ..:: | المراقب العام | ::..
[ جــنسٌسيًٍ ] : [ مُششٍْشًآاركًاتيٍي ] : 507 [ تـــآارييخ آلتسِسٍسٌجيل ] : 28/07/2011 [ عـٌـــمْــرٍي ] : 34
| موضوع: بالصور والفيديوهات المتابعة الكاملة لتفاصيل احداث يوم 25 يناير 2012 الأحد يناير 29, 2012 10:50 am | |
| بعد قيام العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك وتويتر وعدد من الشخصيات العامة ورموز الثورة المصرية وقادة بعض الاحزاب والائتلافات الشعبية والسياسية بعمل دعوات عامة للنزول يوم25 يناير 2012 لاستكتمال مسيرة الثورة المصرية والتى تدعوا فيها جميع اطياف الشعب المصرى للنزول يوم 25 يناير القادم لعام 2012 والذى يعد الذكرى الاؤلة للثورة المصرية التى قامت فى 25 يناير من هذا العام 2011 مطالبين بالقصاص للثوار والقصاص من قتلة الشهداء والمصابين وانهاء فعلى وفورى لحكم العسكر بالبلاد مؤكدين على ان هذه الثورة لن تكون سلمية كالثورة السابقة بل ستكون هى الوجه الاخر من الثورة وهو العنيف والانتقام بلا رحمة من الطواغيت الذين يستحوذون الى الان ثروات الشعب المصرى وعلى احلام الشعب المصرى ويقومون على هدف واحد وهو فقد اماله واهدافه طيلة تلك الفترة حتى بعد المجىء بالثورة التى ابهرت العالم اجمع وبعد سقوط مئات الشهداء والالاف المصابين وقد ذكروا أن الشعب المصري إذا لم يأخذ كل حقوقه قبل حلول تاريخ 25 يناير 2012 سوف تمتلئ الميادين بالمتظاهرين مرة أخرى نظراً لعدم تحقيق الثورة أهدافها الكامله حتى هذه اللحظة بسبب المجلس العسكرى من ناحية وانشغال النخب السياسية بتحقيق مصالحها وللمتابعة الكاملة لتفاصيل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الاحداث التى ستدور والاماكن الحيوية التى سيتم استهدافها من قبل الناشطين والمتظاهرين والمعتصمين فى يوم 25 يناير والذى سيكون استكمالا للثوة المصرية والتى بدأت فى يوم 25 يناير 2011 وليس احتفالا بالعيد الاؤل لها كما اشار الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك وتويتر والتى اكدوا على اماكن بعينها للتظاهر اهمها وكان من بين تلك الاماكن هو مقر وزارة الدفاع المتواجد بمنطقة العباسية بشارع الخلفيفة المأمون والذى يعد احد اهم الاماكان الحيوية والمستهدفة فى هذا اليوم والتى من الممكن ان يقوم بإستغلالها الطرف الثالث للوقيعة بين الشعب والجيش كما جرى من قبل عندما توجه المتظاهرين المتواجدين بميدان التحرير الى مقر وزارة الدفاع فيما قد تصدى لهم المؤيدين للمجلس الاعلى للقوات المسلحة كما تكانتف اهالى منطقة العباسية لمنع وصول المتظاهرين الى مقر الوزارة فيما تقوم الان جماعة احنا اسفين ياريس بمحاولات لتأمين الشوارع المؤدية لمقر الوزارة فى الوقت الذى تعمل فيه الاجهزة الامنية لتأمين المنطقة بالكامل حيث تتواجد بها عدة اماكن هامة على رأسها مقر الكلية الفنية العسكرية وايضا مستشفى كوبرى القبة العسكرى ومن الجدير بالذكر ايضا ان هناك مقر اخر لوزارة الدفاع وهو المتواجد بشارع الطيران حيث مقر مكتب المشير حسين طنطناوى رئيس المجلس الاعلى للقوات المسلحة فمن الممكن ان احد الاهداف الحيوية التى يصل اليها المتظاهرين كما فعل يوم 10 فبراير العام الماضى عندما ذهبوا الى اعتصام امام مقر القصر الجمهورى بمصر الجديدة حتى تنحى الرئيس المخلوع حسنى مبارك فى اليوم الثانى الا ان الذى يحول بين هدفهم هذه المرة هو الحراسة الامنية المشددة فيعتبر مقر مكتب المشبر طنطاوى هو احد القلاع الحصينة لتواجد عدد من المنشآت العسكرية غاية الاهمية اما الهدف الثانى فهو مقر رئاسة مجلس الوزراء والذى كان واقعته محل حديث على مدار ايام واسابيع قليلة من الان حيث دارت الاشتباكات الشهيرة والتى راح ضحيتها العديد من المتظاهرين بخلاف العدد الكبير من المصابين فقد يكون احد الاهداف هو الاعتصام امامه من قبل اسر الشهداء والضحايا حيث يتواجد المبنى بشارع القصر العينى المطل على ميدان التحرير اهم ركيزة اساسية لتواجد الثوار فلهذا المبنى عدة مداخل من بينها شارع لاظوغلى اى مقر وزارة الداخلية التى هى ذاتها احد الاهداف التى قد تكون مستهدفة بهذا اليوم فوزارة الداخلية تطل على شارع نوبار من اليمين ويسارا على شارع منصور ومن الجهة الثالثة تطل على وزارة العدل ومن المعلوم هو اغلاق شارع محمد محمود والذى كان شاهدا على سقوط مئات المصابين اثناء الاشتباكات الدائرة هناك ايضا فهو مغلق من وقت انتهاء الاشتباكات ومن الاماكان التى ايضا قد تكون مستهدفة من قبل الثوار هو سجن طره الذى يقبع به الى الان رموز النظام السابق وعلى رأسهما ابناء الرئيس المخلوع حسنى مبارك علاء مبارك وجمال اللذان يحاكمان مع ابيهما فى تهم قتل المتظاهرين واستغلال الفوذ والحصول على فيلات دون وجه حق وايضا وجود حبيب العادلى وزير الداخلية السابق ومساعديه الستة والعديد من رجال الاعمال الفاسدين الا انه ايضا سجن المزرعة لايسهل اختراقه لانه ليس سوى طريق الاتوستراد الذى هو مدجج بالعربات المصفحة والحراسة المشددة كما انه يعتبر منطقة مكشوفة يصعب الدخول اليه ومن الجدير بالذكر انتشار عدة دعوات على الفيس بوك لاهالى الشهداء للوصول الى مقر سجن مزرعة طره عن طريق محطة مترو طره البلد لكن تلك المحطة اقرب الى سجن ليمان طره وليس الى سجن المزرعة كما دعى العديد للوصول الى مقر سجن المزرعة عن طريق المساكن الخلفية للسجن والتى هى اقل تأمينا واقل اخفاضا فى تواجد الاسوار المحيطة بها ومن الاماكن الحيوية ايضا والتى من المتوقع التظاهر والتواجد امامها هو مبنى اتحاد الاذاعة والتلفزيون فهو فى السابق كان اساس عمل الانقلابات والثوارت العسكرية فقد شهد الفيس بوك عدة دعوات لاقتحامه معللين ان الثورة التى قامت منذ عام كامل لم تصل الى هذا المكان الذى يضخ الاكاذيب فهو اكثر الاماكن التى قد تستهدف وبالاخص من قبل الاقباط الذين كان لهم النصيب الاكبر فى احداث[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ماسبيرو سواء من عدد الوفيات او المصابين حيث كانت هناك واقعة ماسبيرو الشهيرة التى دارت على مدار ساعات بين قوات الجيش وبين المتظاهرين الاقباط الذين كانوا قادمين بنسيرة من شوارع شبرا الى المبنى الذى يعد هو المصدر الاعلامى الاساسى والحكومى فى يد السلطة حيث يمتلك ثمانى قنوان اقليمية وعدة محطات فضائية بخلاف المحطات الاذاعية المتعددة وايضا من الاماكن التى قد تكون هدفا للثوار وللطرف الثالث لاحداث الوقيعة هو مقر جهاز الامن الوطنى " امن الدولة سابقاً" حيث دعى العديد الى اقتحامه مؤكدين ان ما قد تغير به فقط هو الاسم ولكن ذات السياسات هى التى كانت تنتهج فى العصر البائد ومن الجدير بالذكر ان مقر الجهاز بمنطقة مدينة نصر شرق محافظة القاهرة الا ان الداعين لاقتحامه يحاولون ان يعيد للذهان مشهد اقتحامه بعد سقوط النظام السابق من قبل المتظاهرين الذين قد اقتحموا كافة مقاره وعلى رأسهم مقر الجهاز بمدينة نصر اما المكان الاخير والذى قد يكون مستهدف فهو مقر المركز الطبى العالمى الموجود على طريق مصر الاسماعيلية الصحروى والذى يتواجد به رأس النظام السابق الرئيس المخلوع حسنى مبارك لكى يقوم اهالى الشهداء والمتظاهرين بالقصاص منه بإيدهم دون الانتظار بلا جدوى لحكمم المحكمة التى يحاكم امامها منذ شهور عديدة
وسنقوم بالمتابعة لكل ما يدور على الساحة من احداث وتقاري بالصور والفديوهات لمتابعة هذا اليوم الهام وسنقوم بوضع كافة الصور والفيديوهات من قلب الاحداث لمتابعة ما يجرى لحظة بلحظة .
| |
|